التعريف |
لغة يديوية تختلف عن اللغة العربية المنطوقة (وهي غير مبنية على القواعد النحوية وعلم المعاني) وتستخدم على نطاق واسع في مجتمع الصم حيث يتم تدريس اللغة العربية كلغة ثانية. |
برنامج يركز على المهارات السمعية حيث يعلم الطفل تطوير مهارات الاستماع لديه خطوة بخطوة عبر جلسات علاجية تركز على استخدام المتبقي لديه من حاسة السمع ( بالإضافة إلى استخدام أجهزة تضخيم الأصوات المساعدة على السمع) وبما أن هذه الطريقة تؤدي الى الإستفادة القصوى من قدرات الطفل على الاستماع، لا يتم الإعتماد على طرق الإتصال اليدوية ( لغة الإشارة) ولا يحث الطفل على استخدام قراءة الشفاة |
نظام اتصال مرئي مكون من ثمانية أشكال يدوية تمثل أصوات مختلفة من الكلام. وتستخدم هذه الإشارات أثناء الكلام لجعل اللغة المنطوقة واضحة من خلال النظر. هذا النظام يسمح للطفل التمييز بين الأصوات المتشابهة في مخارجها. |
برنامج يعلم الطفل على الإستفادة القصوى من حاسة السمع المتبقية لديه من خلال أدوات تضخيم الأصوات ( الأجهزة المساعدة على السمع أو زراعة القوقعة الإلكترونية أو أنظمة FM ) و يركز هذا البرنامج أيضا على محاولة قراءة الشفاة لمساعدة الطفل على التواصل. ولا يشجع هذا البرنامج على استخدام أي شكل من أشكال الاتصال اليدوي (لغة الإشارة) |
فلسفة استخدام جميع الوسائل للتواصل مع الأطفال ضعاف السمع حيث يكون الطفل في هذه الحالة معتادا على لغة الإشارة الرسمية (المبنية على اللغة العربية) والإملاء عن طريق الأصابع ( الأبجدية اليدوية) والإيماءات الطبيعية وقراءة الكلام ولغة الجسد والكلام الشفوي واستخدام أجهزة تضخيم الأصوات. حيث أن فكرة هذه الفلسفة تكمن في التواصل وتعليم اللغة والمفردات بأي شكل من الأشكال التي قد يستفيد منها الطفل. |
الاهداف الأساسية |
أن تكون اللغة الأساسية للطفل ضعيف السمع والسماح له/لها بالتواصل قبل تعلم الكلام أو حتى في حال لم يستطع الطفل تعلم الكلام بشكل فعال. وبما أن هذه اللغة تعرف بـ "لغة ضعاف السمع " فإنها تساعد الطفل على التواصل الإجتماعي والدخول في مجتمع ضعاف السمع . |
تحسين قدرات الطفل السمعيه و النطق، خاصة من خلال استخدام أجهزة السمع المساعدة فقط و مهارات التواصل اللازمة للاندماج في المجتمع بشكل عام و ليس مجتمع ضعاف السمع فقط . |
تطوير النطق ومهارات التواصل اللازمة للاندماج في المجتمع بشكل عام و ليس مجتمع ضعاف السمع فقط . |
تطوير النطق ومهارات التواصل اللازمة للاندماج في المجتمع بشكل عام و ليس مجتمع ضعاف السمع فقط. |
توفير أسهل وسائل التواصل وأقلها تقيدا بين الطفل ضعيف السمع وأهله والمعلمين وزملاء الدراسة. هذه الطريقة تشجع الطفل على الكلام واستخدام لغة الإشارة في آن واحد كما هو الحال في استخدام جميع الإشارات الأخرى المرئية و الكلام المرمز. |
تنمية اللغة المكتسبة |
يتم تطوير اللغة من خلال استخدام لغة الإشارة ويتم تدريس اللغة العربية كلغة ثانية بعد إتقان الطفل للغة الإشارة. |
يتعلم الطفل كيفية النطق من خلال الإستخدام المبكر والمستمر والناجح والفعال للأجهزة المضخمة للصوت ( الأجهزة المساعدة على السمع أو زراعة القوقعة الإلكترونية أو أنظمة FM ) |
يتعلم الطفل الكلام من خلال استخدام الأجهزة المضخمة للصوت و قراءة الشفاه وتضخيم الاصوات، واستخدام " الكلام المرمز " الذي يمثل مختلف الأصوات. |
يتعلم الطفل الكلام من خلال التنويع بين الإستخدام المبكر والفعال لأجهزة تضخيم الاصوات وقراءة الشفاة. |
تتحسن و تتطور اللغة (سواء كانت منطوقة أو عبر لغة الإشارة أو مزيج من الإثنين) من خلال التعرض المباشر للكلام الشفهي، ولغة الإشارة المعتمدة، وقراءة الشفاة واستخدام أنظمة تضخيم الصوت. |
اللغة التعبيرية |
تعتبر لغة الإشارة هي لغة الطفل التعبيرية الأولى بالإضافة إلى اللغة العربية المكتوبة |
اللغة العربية المنطوقة والمكتوبة |
اللغة العربية المنطوقة (باستخدام الكلام المرمز أحيانا) بالاضافة الى اللغة العربية المكتوبة |
اللغة العربية المنطوقة و المكتوبة. |
اللغة العربية المنطوقة و/ أو لغة الإشارة والإملاء عن طريق الأصابع ( الأبجدية اليدوية) واللغة العربية المكتوبة. |
السمع |
لايشترط استخدام أجهزة تضخيم الأصوات لفهم لغة الإشارة. |
يعتبر الاستخدام المبكر والفعال للأجهزه المضخمة للصوت ( الأجهزة المساعدة على السمع أو زراعة القوقعة الإلكترونية أو أنظمة FM ) مهم جدا في هذا المجال. |
نشجع وبقوة على استخدام أجهزة التضخيم الصوتية لتحقيق الإستفادة القصوى من حاسة السمع المتبقية لدى الطفل. |
يعتبر الإستخدام المبكر والفعال للأجهزه المضخمة للصوت او زراعة القوقعة خطوه مهمة جدا |
نشجع وبقوة على استخدام للأجهزه المضخمة للصوت ( الأجهزة المساعدة على السمع أو زراعة القوقعة الإلكترونية أو أنظمة FM ) للسماح للطفل لتحقيق الإستفادة القصوى من حاسة السمع المتبقية لديه |
دور الأسرة |
يجب أن يختلط الطفل بأشخاص يعانون من مشاكل في السمع و/أو بالغين يسمعون ولكن متقنين للغة الإشارة من أجل تطوير لغة الإشارة كلغة أولية وأساسية.
إذا اختار الوالدان هذه الطريقة فإنهم بحاجة إلى اتقان هذه اللغة بطلاقة من أجل التواصل مع أطفالهم بشكل كامل. |
بما أن الأسرة هي المسؤولة عن تطوير لغة الطفل، فإنه يجب على الوالدين إدراج برامج تدريب الطفل في برنامجه الروتيني يوميا، كما يجب توفير بيئة لغوية غنية تجعل الاستماع جزءا مهما في خبرة الطفل والتأكد من استخدام أجهزه التضخيم الصوتية بشكل دائم. |
الآباء هم المعلمون الأساسيون لأطفالهم في كل ما يتعلق بالكلام المرمز . إذ يتعين عليهم إستخدام الكلام المرمز اثناء كلامهم في جميع الأوقات ويفضل أن يتقن احد الوالدين او كلاهما هذه الطريقة كي يساعد الطفل على تطوير لغته و كلامه بالشكل الذي يتناسب مع عمره. |
بما أن الأسرة هي المسؤولة عن تطوير لغة الطفل، فانه يجب على الوالدين إدراج الجلسات التدريبية والممارسة(عن طريق الطبيب المختص) في برنامجه الروتيني يوميا والقيام بالعديد من الأنشطة بالإضافة إلى التأكد من الإستخدام المستمر للأجهزه المضخمة للصوت. |
يجب أن يتقن أحد أفراد الأسرة على الأقل(يفضل جميع أفراد الأسرة) لغة الإشارة من أجل تطوير لغة الطفل بالشكل المناسب لعمره ولكي يتواصل بشكل فعال مع عائلته، تجدر الإشارة إلى أن اكتساب أحد الوالدين لمفردات لغة الإشارة تتم على مدى طويل وتعتبر عملية مستمرة. ومع تطور لغة الطفل و توسعها فانه ينبغي على الآباء والأمهات تطوير لغتهم كذلك من أجل توفير بيئة لغوية تحفيزية لطفلهم كما أن الأسرة مسؤولة عن استخدام الطفل المستمر للأجهزه المضخمة للصوت. |
تدريب الوالدين |
إذا كان الوالدان سمعهم طبيعي فانه يجب عليهم الإنضمام إلى برنامج لغة إشارة مكثف من أجل إتقان هذه اللغة. |
يجب أن يشارك الآباء بشكل كبير مع معلمي الطفل و / أو الاخصائيين على تعليمه (الكلام السمعي واللفظي وغيره) من أجل تطبيقها في المنزل وخارج المنزل. |
يمكن تعلم الكلام المرمز من خلال دروس تطرح من قبل معلمين مدربين أو متخصصين حيث يجب قضاء الكثير من الوقت في إستخدام وممارسة هذه الحركات من أجل إتقانها. |
يجب أن يشارك الآباء بشكل كبير مع معلمي الطفل و / أو اطبائه على تعليمه (الكلام السمعي واللفظي وغيره) من أجل تطبيقها في المنزل وخارج المنزل لخلق بيئة شفهيه تعليمية تساعد على تحسين مهارات الطفل على الاستماع وقراءة الشفاه ومهارات الكلام. |
يجب على الآباء استخدام لغة الإشاره باستمرار اثناء التحدث إلى أطفالهم (التواصل الفوري) وتقدم دورات في لغة الإشارة بشكل روتيني في المجتمع و كليات خدمة المجتمع، ومدارس تعليم الكبار، وما إلى ذلك بالإضافة إلى توفير العديد من الوسائل المكتوبة و المقروءة . وللتحدث بطلاقة، ويجب استخدام لغة الإشاره باستمرار وجعلها روتينا اثناء الحديث |
---|